في إطار سعيها المستمر للاستثمار في الشباب المصري وشباب العالم، تستضيف شركة إنتل الفائزين بالمركز النهائي في المعرض المصري للعلوم والهندسة الذي سيقام في 30 مارس في مكتبة الإسكندرية تمهيدا للمشاركة في معرض إنتل الدولي الذي يقام في أطلنطا بولاية جورجيا في مايو المقبل مع 1500 متسابق من جميع أنحاء العالم.
يعد معرض إنتل الدولي للعلوم والهندسة هو المعرض الدولي الوحيد من نوعه على مستوى العالم، ففي كل سنة، يتنافس اكثر من مليون طالب في المرحلة الثانوية في أكثر من 500 معرض علمي دولي حول العالم وأكثر من 17 مجال علمي مختلف حيث يتم اختيار 1500 طالب من أكثر من 40 دولة ليحظى بفرصة المنافسة على جوائز ومنح دراسية بقيمة 3 مليون دولار.
علق خالد العمراوي، المدير العام لشركة إنتل مصر والشام وشمال أفريقيا على هذا الحدث قائلا: "يعد هذا المعرض فرصة قيمة لطلاب مصر المبتكرين لعرض قدراتهم الإبداعية المبتكرة وتحقيق أحلامهم. ونحن نحرص كثيرا على هذه المسابقة السنوية، التي تقام في أكثر من 45 دولة، وتعكس التزام شركة إنتل بتحسين العملية التعليمية".
وقال أحمد نافع الأمين العام لمعرض مصر للعلوم والهندسة: "يتيح معرض إنتل الدولي للعلوم والهندسة للشباب المصري فرصة التأهل في مجالات علمية مختلفة منها علم الاجتماع والكيمياء الحيوية والنباتات وعلوم الكمبيوتر والجيولوجيا والهندسة والبيئة والرياضيات والطب والصحة والبيولوجيا الدقيقة والفيزياء والفلك وعلم الحيوان". ثم استطرد قائلا: "إننا سعداء للغاية بتطبيق هذه المبادرة بالتعاون مع شركة إنتل التي تقدم فرصة عظيمة للشباب المصري للمكافحة لتحقيق أحلامهم".
في العام الماضي، اجتمعت زمرة من ألمع وأذكى شباب المبتكرين والمخترعين في ألبوكويركيو بنيومكسيكو للمنافسة في معرض إنتل للعلوم والهندسة. ومن بين أكثر 1211 مشروع قدمت هذا العام، كان الثلث تقريبا يندرج تحت فئات الهندسة والطب والصحة والعلوم السلوكية والاجتماعية، وتميزت الفئات الأخرى بعدد معقول من المشروعات (أكثر من 100 مشروع لكل منها)، مثل الفيزياء والفلك والعلوم البيئية. وشكلت هذه الفئات معا نحو 45 في المائة من إجمالي عدد المشروعات المقدمة.
يعد معرض إنتل الدولي للعلوم والهندسة جزءا من برنامج إنتل "العالم للأمام World Ahead" ويؤكد على التزام إنتل بتحسين التعليم في أرجاء المعمورة، وكذلك حرصها الدائم على إعداد وتزويد الطلبة بالمهارات المطلوبة للازدهار والاستمرار في اقتصاد المعرفة، ومن خلال التعاون مع الجهات التعليمية والحكومات في أكثر من 50 دولة، تعمل إنتل جاهدة على تحسين التعليم والتعلم من بالاعتماد على الاستخدام الفعال للتكنولوجيا وعلى تطوير التعليم والأبحاث في مجالات الرياضيات والعلوم والهندسة.
يتم تعديل وتوفيق برامج إنتل التعليمية حسب احتياجات كل دولة على حدة، وتعتمد هذه البرامج على منهج يركزعلى بناء الكفاءات والقدرات المحلية لتدريب المعلمين والابتكار في التكنولوجيا.
تطور شركة إنتل، وهي من كبرى الشركات العالمية في تطوير وإنتاج تقنيات السليكون، التقنيات والمنتجات والمبادرات من أجل التطوير المستمر للطريقة التي يعمل ويعيش بها الأفراد. ويمكن معرفة معلومات إضافية حول إنتل في الرابط التالي: www.intel.com/pressroom.
يعد معرض إنتل الدولي للعلوم والهندسة هو المعرض الدولي الوحيد من نوعه على مستوى العالم، ففي كل سنة، يتنافس اكثر من مليون طالب في المرحلة الثانوية في أكثر من 500 معرض علمي دولي حول العالم وأكثر من 17 مجال علمي مختلف حيث يتم اختيار 1500 طالب من أكثر من 40 دولة ليحظى بفرصة المنافسة على جوائز ومنح دراسية بقيمة 3 مليون دولار.
علق خالد العمراوي، المدير العام لشركة إنتل مصر والشام وشمال أفريقيا على هذا الحدث قائلا: "يعد هذا المعرض فرصة قيمة لطلاب مصر المبتكرين لعرض قدراتهم الإبداعية المبتكرة وتحقيق أحلامهم. ونحن نحرص كثيرا على هذه المسابقة السنوية، التي تقام في أكثر من 45 دولة، وتعكس التزام شركة إنتل بتحسين العملية التعليمية".
وقال أحمد نافع الأمين العام لمعرض مصر للعلوم والهندسة: "يتيح معرض إنتل الدولي للعلوم والهندسة للشباب المصري فرصة التأهل في مجالات علمية مختلفة منها علم الاجتماع والكيمياء الحيوية والنباتات وعلوم الكمبيوتر والجيولوجيا والهندسة والبيئة والرياضيات والطب والصحة والبيولوجيا الدقيقة والفيزياء والفلك وعلم الحيوان". ثم استطرد قائلا: "إننا سعداء للغاية بتطبيق هذه المبادرة بالتعاون مع شركة إنتل التي تقدم فرصة عظيمة للشباب المصري للمكافحة لتحقيق أحلامهم".
في العام الماضي، اجتمعت زمرة من ألمع وأذكى شباب المبتكرين والمخترعين في ألبوكويركيو بنيومكسيكو للمنافسة في معرض إنتل للعلوم والهندسة. ومن بين أكثر 1211 مشروع قدمت هذا العام، كان الثلث تقريبا يندرج تحت فئات الهندسة والطب والصحة والعلوم السلوكية والاجتماعية، وتميزت الفئات الأخرى بعدد معقول من المشروعات (أكثر من 100 مشروع لكل منها)، مثل الفيزياء والفلك والعلوم البيئية. وشكلت هذه الفئات معا نحو 45 في المائة من إجمالي عدد المشروعات المقدمة.
يعد معرض إنتل الدولي للعلوم والهندسة جزءا من برنامج إنتل "العالم للأمام World Ahead" ويؤكد على التزام إنتل بتحسين التعليم في أرجاء المعمورة، وكذلك حرصها الدائم على إعداد وتزويد الطلبة بالمهارات المطلوبة للازدهار والاستمرار في اقتصاد المعرفة، ومن خلال التعاون مع الجهات التعليمية والحكومات في أكثر من 50 دولة، تعمل إنتل جاهدة على تحسين التعليم والتعلم من بالاعتماد على الاستخدام الفعال للتكنولوجيا وعلى تطوير التعليم والأبحاث في مجالات الرياضيات والعلوم والهندسة.
يتم تعديل وتوفيق برامج إنتل التعليمية حسب احتياجات كل دولة على حدة، وتعتمد هذه البرامج على منهج يركزعلى بناء الكفاءات والقدرات المحلية لتدريب المعلمين والابتكار في التكنولوجيا.
تطور شركة إنتل، وهي من كبرى الشركات العالمية في تطوير وإنتاج تقنيات السليكون، التقنيات والمنتجات والمبادرات من أجل التطوير المستمر للطريقة التي يعمل ويعيش بها الأفراد. ويمكن معرفة معلومات إضافية حول إنتل في الرابط التالي: www.intel.com/pressroom.