علي فرعون شاب مصري لم يتجاوز عمره الـ 32 عاما، ملامحه عادية وجسده نحيف... لكنه يمتلك قدرات خارقة تفوق قدرات أي انسان عادي بمراحل كثيرة وقد لا يصدقها العقل ويستحيل على الاشخاص الطبيعيين القيام بها أو حتى مجرد التفكير فيها.
الشاب الخارق يأكل اللحوم والفراخ والاسماك النيئة بشراهة ويثني العملات المعدنية بجفن عينه ويمسح معالمها تماما، ويلتهم السجائر والفحم المشتعل بل ويعتبر كل هذه الاشياء وجبات لذيذة لا يستطيع مقاومتها، والأدهى من ذلك أن بإمكانه جر صف كامل من السيارات بل دفع شاحنة من النوع الثقيل بذراعيه في سهولة ويسر حتى اطلقوا عليه لقب الرجل الخارق أو شمشون الجبار.
فرعون الخارق تحدث عن نفسه في السطور التالية :
فرعون قال في البداية: "الصدفة وحدها كانت وراء اكتشاف هذه القدرات الخارقة داخلي وكنت وقتها أدرس بالصف الأول الاعدادي، فأثناء جلوسي على أحد المقاهي مع أحد اصدقائي الذي دخل معي في تحد لتناول قطعة من زجاج كوب الشاب الذي كنا نحتسيه وقبلت التحدي ووجدتني فجأة أتناول كوب زجاج فارغا من على الطاولة التي امامي ووضعته بين اسناني واخذت اقضم منه قطعة قطعة وابتلعها دون أن أشعر بأي ألم في بطني ولم يحدث لي أي مكروه، وهو الامر الذي جعل صديقي والزبائن الآخرين على المقهى يص***ن بحالة ذهول فلم يستوعبوا ما حدث ومن فرط خوفهم فروا من أمامي".
وأضاف: "من هنا ادركت أن الله منحني هذه القدرة الخارقة وغيرها من الخوارق الأخرى، مثل تناول الفحم والسجائر المشتعلة وابتلاعها كما أنني أستمتع بتناول الدجاج واللحوم والاسماك النيئة بكل أنواعها".
وقال: "أشعر في ذلك بمتعة شديدة كما أمتلك القدرة على ثني العملات المعدنية من كل الفئات بجفن عيني وطمس معالمها بيدي فتصبح غير قابلة للصرف وأكاد أكون الشخص الوحيد في العالم الذي يستطيع ان يفعل ذلك بسهولة، كما امتلك القدرة على دفع شاحنة من النوع الثقيل بيدي في سهولة ويسر وكذلك استطيع جر صف كامل من السيارات يصل إلى عشر سيارات.
وعن تفسيره لهذه القوة الخارقة التي يتمتع بها أجاب علي فرعون: "هذه القدرات منحة من عند الله، وهبني اياها وله في ذلك حِكَم ولم افكر يوما أن اعرض نفسي على أي طبيب لكي يفسر لي سر هذه القوة التي امتلكها لأنها هبة من الخالق عز وجل وضعها في داخلي دون أن اعلم وبها أصبحت قويا بالرغم من ضآلة ونحافة جسدي".
وعن شعور افراد أسرته بعدما امتلك هذه القدرات أجاب قائلا: "والدتي كانت قبل وفاتها تنصحني دائما بأن أحافظ على هذه الهبة التي أنعم الله عليّ بها وكانت تحذرني دائما بألا أحاول أن اظهر أو استعرض هذه القدرات امام الناس حتى لا أتعرض للحسد أو (العين) كما يقولون وكذلك والدي واشقائي واقاربي واصدقائي نصحوني بذلك".
أما عن المحيطين بي فكانوا ولا يزالون يبدون تعجبهم ودهتشهم من قيامي بهذه الممارسات الخارقة المثيرة وكان البعض منهم تنتابه حالة من الهلع والرعب بمجرد رؤيتي آكل زجاجا مثلا او التهم دجاجة او قطعة لحم نيئة.
وعن تعليقه على اتهام البعض له بأن القدرات التي يمتلكها تأتي عن طريق علاقته بالجان قال فرعون: "القوة التي أتمتع بها هي من عند الله القادر على كل شيء والذي يستطيع أن يهبها لمن يشاء من عباده المؤمنين، ربما ليختبره ويقيس مدى ايمانه ومحافظته على هذه القوة وهل سيستغلها في الشر أم الخير، واؤكد انني لست (مخاويا) للجان كما يشيع الكثيرون".
وعما اذا كانت هناك شروط أو ظروف معينة لإخراج قدراته قال: "قدرتي على ثني العملات المعدنية ومسح معالمها تتطلب مني أن اكون في حالة هدوء واسترخاء الاعصاب، أما اكل الزجاج أو الفحم أو السجائر المشتعلة فتتطلب مني التركيز الشديد واسترجاع القوى".
وعن اسم "فرعون" المرتبط به وهل هو اسم للشهرة أم اسمه الحقيقي أجاب فرعون: "هذا الاسم اطلقه عليّ المحيطون بي لتفردي بأشياء غريبة لا يستطيع أحد القيام بها وقد ارتبط بي هذا الاسم واصبح الجميع ينادونني بفرعون وليس (عليَّ) وانا سعيد بهذا اللقب وان كنت لا أقوم بإيذاء احد على عكس ما يوحي به اسم فرعون لدى الكثيرين أما عن اسمي الحقيقي فهو علي محمد السيد ومن مواليد مركز الوقف في محافطة قنا في صعيد مصر".
وعن اسلوب حياته وبرنامجه اليومي قال: "قدراتي كانت سببا في العديد من المتاعب التي بدأت أتعرض لها، ما جعلني الجأ الى الانطواء والعزلة حتى أتجنب أي مضايقات من البعض"، ولهذا لا أحاول أن اظهر أو استعرض هذه القدرات امام البعض لأنني لا أميل إلى التباهي بهذه القوة.
ولهذا فإن من يتعرف عليّ للمرة الأولى لا يلحظ اي اشياء غريبة في شخصيتي لأنني انسان بسيط ومتواضع بطبعي وحياتي تسير عادية مثل أي شخص آخر وأنا انسان ملتزم ومستقيم حيث احرص على أداء الصلوات الخمس والصيام وحاليا أنا أدير صالة ألعاب بلياردو في ضاحية حلمية الزيتون (شرق القاهرة) حيث تدر عليّ دخلا يعينني على اعباء وتكاليف المعيشة
الشاب الخارق يأكل اللحوم والفراخ والاسماك النيئة بشراهة ويثني العملات المعدنية بجفن عينه ويمسح معالمها تماما، ويلتهم السجائر والفحم المشتعل بل ويعتبر كل هذه الاشياء وجبات لذيذة لا يستطيع مقاومتها، والأدهى من ذلك أن بإمكانه جر صف كامل من السيارات بل دفع شاحنة من النوع الثقيل بذراعيه في سهولة ويسر حتى اطلقوا عليه لقب الرجل الخارق أو شمشون الجبار.
فرعون الخارق تحدث عن نفسه في السطور التالية :
فرعون قال في البداية: "الصدفة وحدها كانت وراء اكتشاف هذه القدرات الخارقة داخلي وكنت وقتها أدرس بالصف الأول الاعدادي، فأثناء جلوسي على أحد المقاهي مع أحد اصدقائي الذي دخل معي في تحد لتناول قطعة من زجاج كوب الشاب الذي كنا نحتسيه وقبلت التحدي ووجدتني فجأة أتناول كوب زجاج فارغا من على الطاولة التي امامي ووضعته بين اسناني واخذت اقضم منه قطعة قطعة وابتلعها دون أن أشعر بأي ألم في بطني ولم يحدث لي أي مكروه، وهو الامر الذي جعل صديقي والزبائن الآخرين على المقهى يص***ن بحالة ذهول فلم يستوعبوا ما حدث ومن فرط خوفهم فروا من أمامي".
وأضاف: "من هنا ادركت أن الله منحني هذه القدرة الخارقة وغيرها من الخوارق الأخرى، مثل تناول الفحم والسجائر المشتعلة وابتلاعها كما أنني أستمتع بتناول الدجاج واللحوم والاسماك النيئة بكل أنواعها".
وقال: "أشعر في ذلك بمتعة شديدة كما أمتلك القدرة على ثني العملات المعدنية من كل الفئات بجفن عيني وطمس معالمها بيدي فتصبح غير قابلة للصرف وأكاد أكون الشخص الوحيد في العالم الذي يستطيع ان يفعل ذلك بسهولة، كما امتلك القدرة على دفع شاحنة من النوع الثقيل بيدي في سهولة ويسر وكذلك استطيع جر صف كامل من السيارات يصل إلى عشر سيارات.
وعن تفسيره لهذه القوة الخارقة التي يتمتع بها أجاب علي فرعون: "هذه القدرات منحة من عند الله، وهبني اياها وله في ذلك حِكَم ولم افكر يوما أن اعرض نفسي على أي طبيب لكي يفسر لي سر هذه القوة التي امتلكها لأنها هبة من الخالق عز وجل وضعها في داخلي دون أن اعلم وبها أصبحت قويا بالرغم من ضآلة ونحافة جسدي".
وعن شعور افراد أسرته بعدما امتلك هذه القدرات أجاب قائلا: "والدتي كانت قبل وفاتها تنصحني دائما بأن أحافظ على هذه الهبة التي أنعم الله عليّ بها وكانت تحذرني دائما بألا أحاول أن اظهر أو استعرض هذه القدرات امام الناس حتى لا أتعرض للحسد أو (العين) كما يقولون وكذلك والدي واشقائي واقاربي واصدقائي نصحوني بذلك".
أما عن المحيطين بي فكانوا ولا يزالون يبدون تعجبهم ودهتشهم من قيامي بهذه الممارسات الخارقة المثيرة وكان البعض منهم تنتابه حالة من الهلع والرعب بمجرد رؤيتي آكل زجاجا مثلا او التهم دجاجة او قطعة لحم نيئة.
وعن تعليقه على اتهام البعض له بأن القدرات التي يمتلكها تأتي عن طريق علاقته بالجان قال فرعون: "القوة التي أتمتع بها هي من عند الله القادر على كل شيء والذي يستطيع أن يهبها لمن يشاء من عباده المؤمنين، ربما ليختبره ويقيس مدى ايمانه ومحافظته على هذه القوة وهل سيستغلها في الشر أم الخير، واؤكد انني لست (مخاويا) للجان كما يشيع الكثيرون".
وعما اذا كانت هناك شروط أو ظروف معينة لإخراج قدراته قال: "قدرتي على ثني العملات المعدنية ومسح معالمها تتطلب مني أن اكون في حالة هدوء واسترخاء الاعصاب، أما اكل الزجاج أو الفحم أو السجائر المشتعلة فتتطلب مني التركيز الشديد واسترجاع القوى".
وعن اسم "فرعون" المرتبط به وهل هو اسم للشهرة أم اسمه الحقيقي أجاب فرعون: "هذا الاسم اطلقه عليّ المحيطون بي لتفردي بأشياء غريبة لا يستطيع أحد القيام بها وقد ارتبط بي هذا الاسم واصبح الجميع ينادونني بفرعون وليس (عليَّ) وانا سعيد بهذا اللقب وان كنت لا أقوم بإيذاء احد على عكس ما يوحي به اسم فرعون لدى الكثيرين أما عن اسمي الحقيقي فهو علي محمد السيد ومن مواليد مركز الوقف في محافطة قنا في صعيد مصر".
وعن اسلوب حياته وبرنامجه اليومي قال: "قدراتي كانت سببا في العديد من المتاعب التي بدأت أتعرض لها، ما جعلني الجأ الى الانطواء والعزلة حتى أتجنب أي مضايقات من البعض"، ولهذا لا أحاول أن اظهر أو استعرض هذه القدرات امام البعض لأنني لا أميل إلى التباهي بهذه القوة.
ولهذا فإن من يتعرف عليّ للمرة الأولى لا يلحظ اي اشياء غريبة في شخصيتي لأنني انسان بسيط ومتواضع بطبعي وحياتي تسير عادية مثل أي شخص آخر وأنا انسان ملتزم ومستقيم حيث احرص على أداء الصلوات الخمس والصيام وحاليا أنا أدير صالة ألعاب بلياردو في ضاحية حلمية الزيتون (شرق القاهرة) حيث تدر عليّ دخلا يعينني على اعباء وتكاليف المعيشة